نتائج البحث: البيانات العملاقة
كانت تقنيات التجسس المتطورة حكرًا على عدد قليل من الدول، لكنها تنتشر اليوم مما يفرض على واحدنا التخلي عن سباته المطمئن بشأن الخصوصية والأمان في فضائه السيبراني، إذ بات من السهل تحويل الهاتف النقّال من مساعد رقمي إلى وسيلة تجسس.
فتحت جائحة كورونا نافذة لم يكن لها أن تُفتح على نحو أوسع مما كانت عليه قبل اندلاعها عند التباشير الأولى لعام 2020 المنصرم، فتحت وطأة العزلة، تداعت إلى الواجهة الإلكترونية نشاطات وملتقيات ثقافية اتخذت من منصة (زووم) نافذة للالتقاء بالجمهور.
راج في هذه الأيام تقديم الحفلات الموسيقية لجمهور السيارات، ما يتيح للفنانين التواصل مع الجمهور فعليًا، مع الحفاظ في الوقت نفسه على التباعد الاجتماعي خلال جائحة فيروس كورونا.
بعد مجموعة مقالاته اللاذعة "البرابرة" 2006، والتي لاقت نجاحاً كبيراً، ها هو الكاتب الإيطالي الشّهير أليساندرو باريكو (مواليد 1958) يقدّم لنا مجموعة مقالات جديدة تحت عنوان "اللعبة The Game"،وفيها هي الأخرى لا يتوانى عن إبداء رأيه في كلّ شيء حوله.
جدلٌ إعلاميٌّ قبل أسابيع صاحبَ نشر كتبٍ اتفقت على أنه ستكون، هناك يوما، لحظةٌ زمنية حاسمة محدّدة، ستسيطر فيها الكومبيوترات والروبوتات على العالَم، وسيصير الإنسان مجرّد عبدٍ خاضعٍ لها في كل كوكب الأرض.
بتلك التفاصيل الرومانسيّة الصغيرة، تضجّ المنصات الاجتماعية والمدونات والمواقع الإلكترونية التي تشهد إقبالاً متزايداً يعكس انصراف غالبيّة الناس عن صخب البرامج الانتخابيّة وشعاراتها ومناظراتها المتشنّجة...
في الحياة الإنسانية اليومية، يسير خط الزمن كالسهم في اتجاه واحد، بدون تماثل هندسي بين الماضي والمستقبل. من الأول نحو الثاني، وليس في الاتجاه المعاكس. فيما يتماثل الماضي والمستقبل في زمن الرياضيات
منبع الرغبة غالبًا، في مثلث جيرار، هو تقليد رغبة الآخر وليس موضوع رغبته. فنظرة إنسانٍ ما "سين" الإعجابية بموضوع ما "صاد"، بإمكانها إثارة رغبات إنسان آخر "نون".
كان بهلول، حسب برمجيات "روبوت.2" التي كانت تشغّله آنذاك، يضع لي الموسيقى، يتابع بكاميراته ولاقطاته حالتي الصحية أولاً بأول، لا أكثر أو أقل.
أغرا، مدينة "تاج محل"، الهند. الثامنة صباح 21 أكتوبر/تشرين الأوّل 2015.كنتُ واقفاً في ركن شارع شعبي، أحدّق في منظر يتكرّر بشكل أو بآخر في كل شوارع الهند، لعلّه أدقّ وأفضل ما يلخصها